18 يناير 2024
حاورها: هاني نديم
يقول أوسكار وايلد: “كل لوحةٍ ترسم بالمشاعر، فهي انعكاس لوجه الفنان لا الذي يظهر على اللوحة”، وهذا أول قول خطر إلى ذهني حينما رأيت عمل الفنانة الشابة ماسة الشيخ علي، التي ترسم الوجوه والبورتريهات بدقّة لم تتأت لكبار الفنانين العالميين.
ماسة لم تبلغ العشرين من عمرها بعد! كما أنها تدرس المعلوماتية وهي بالطبع متفوقة لدرجة مدهشة، هذه المقدمات تفسّر نوعاً ما لوحاتها التي تكاد تنطق من الجمال والأحاسيس. التقيتها في هذه الدردشة:
- كيف بدأت علاقتك مع الرسم، ولماذا رسم الوجوه تحديدا؟


- هل للأدب علاقة وثيقة مع التشكيل؟ هل يلهم الأدب الفنان وماذا تقرأين؟
