بعد 27 عاماً ، بقي الباب الصغير جداً في فيلم “تايتانيك“، بين بطلي الفيلم الأيقوني “جاك” و”روز” من أداء ليوناردو دي كابريو وكيت وينسليت ،مدار نقاش ساخن على مرّ السنين، وسط تساؤلات عمّا كان يمكن أن يحدث لو أن الشابة تركت مساحة لحبيبها.
“نص خبر”-متابعة
وفي التفاصيل كشفت وينسليت (48 عاماً) أثناء جلسة أسئلة وأجوبة خاصة بفيلمها الجديد Lee، سراً عن الباب باعلانها أن الماء كان “بارتفاع الخصر” فقط!
وأضافت: “أولاً وقبل كل شيء، كنت أسأل بانتظام، هل يمكنني الذهاب للتبول؟ ثم أقف وأنزل من الباب وأمشي إلى حافة الخزان، على بعد حوالى 20 قدمًا وأضطر حرفيًا إلى رمي ساقي فوقها والتسلق والعودة إلى الباب مرّة أخرى. إنه أمر فظيع”.
الماء يتدفق باستمرار
وتابعت “لذا كان ارتفاعه يصل إلى الخصر. أخشى أن أقول إن ليو كان راكعًا. لا ينبغي لي أن أقول ذلك على أي حال، جيمي كاميرون سيتصل بي”.
وأردفت : “في الواقع، كان الشيء المذهل في حواف الخزان أنه كان خزانًا لانهائيًا. لذا كان الماء يتدفق باستمرار وكان بإمكانك سماع صوت الماء المستمر”.